Not known Facts About أسباب الفجوة بين الأجيال



ويقال إن القوى العاملة اليوم تضم أعضاء من أربعة أجيال مختلفة، وعندما تتفاعل هذه الأجيال المختلفة فإنها تشكل تصورات لبعضها البعض، على سبيل المثال لاحظ علماء الاجتماع أن العمال يدركون الاختلافات فيما يتوقعه القادة من مختلف الأجيال من موظفيهم، كما يمكن أن تؤدي هذه التصورات إلى قوالب نمطية أو تصورات مسبقة أو توترات.

وبعد كلمة رئيسية ألقتها ليوتا مؤخراً في اجتماع لرابطة لاعبي الغولف المحترفين، لاحظت شاباً يقترب منها.

بدأ الأشخاص في تحدي عاداتهم التقليدية واعتماد بعض القيم الثقافية الجديدة في قيمهم الخاصة، ونتيجة لذلك، حدثت خلافات بين الأجيال المختلفة.

يقول رينديل: "بدأ هذا الأمر يلعب دوره في موقع العمل. لم تعد الطرق التقليدية بمخاطبة المدير لأفراد فريق عمله تنفع."

على النقيض من ذلك يُطلق على الأعضاء الأكبر سناً اسم المهاجرين الرقميين ويميلون إلى أن يكونوا أقل ارتياحًا للاستخدام الشخصي للتكنولوجيات، وبالتالي تقوم شركات التكنولوجيا بتسويق المنتجات بشكل مختلف لكل فئة عمرية.

عدم تفهّم الوالدين للابن: ينشأ الوالدين في ظروف اجتماعية تختلف تماماً عن الظروف التي نشأ فيها الابن، في الغالب يكون الفاصل الزمني بين نشأة الوالدين والأبناء يصل إلى ربع قرن أو أكثر، وهذه فترة كافية لحدوث تغيرات في الكثير من المفاهيم التي نشأ عليها الوالدين، فما كان ممنوع في السابق هو أمر طبيعي الآن، وما كان الخيار الأفضل في السابق قد يكون غير صحيح الآن، وبالتالي ينشأ الخلاف حيث يريد الوالدين أن يتصرف ابنهما بما يعتقدان أنه صحيح، بينما يريد الابن أن يقوم بما هو يريد، وهذا من أكثر ما يزيد الفجوة بينهما.

جيل الشباب أكثر طموحاً وحباً للفردية، ويحاول خلق ما يميزهم. لكنهم قد يوغلون في تجاوزهم للحدود."

الالتفات إلى خطورة دور مواقع التواصل الاجتماعي المؤثرة على منظومة القيم في المجتمع، والعمل على تقليل هذه الخطورة.

الاعتراف بأن التباين في الأفكار مفيد ويؤدي إلى حلول إبداعية.

ويضيف: "وجدت توقاً شديداً للتقييم وردود الفعل. فحتى مع كوني مديراً، كنت قد قدمت لهم الكثير من التقييم."

هويّاتية : أي أن هناك وعياً جمعياً لكلّ جيل، وهذا يكسبه نوعاً من التضامن بين أفراده مقابل الجيل الآخر.

تجنب العناد: فهو لن يجدي في التعامل مع الآخر، بل اتباع أسلوب الحوار والمناقشة البناءة هو المطلوب.

ويقول "سودمان" إن الطلب المستمر منهم أسبوعياً عن التقييم والنتائج كان "مثل اسطوانة مشروخة". مرة بعد أخرى، كان نفس الطلب يعاد تقريباً بنفس العبارة وبنفس الإيقاع.

وبالقياس على الحالة المصرية، نجد غياب الوعي الديني بين أفراد الشعب، وخاصَّة بين الشباب، حتى وإن بدت عليهم سمات التدين. ونجد التشويه المتعمد لتعاليم الدين الإسلامي مِن قِبَل الإعلاميّين الموالين للنظام الحاكم، وأيضًا مِن قِبَل مَن ????? ??? ?????? يسمون أنفسهم بالدعاه الجدد.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *